الأحد 21 يوليو 2019 / 15:14
عبر مغردون إماراتيون عن سعادتهم بزيارة ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة إلى جمهورية الصين الشعبية، التي بدأت اليوم وتستمر على مدار 3 أيام، مؤكدين أن من شأن هذه الزيارة التاريخية تعزيز علاقات الصداقة الاستراتيجية بين البلدين، ودعم استقرار المنطقة.
وأشار عدد من المغردين الإماراتيين، إلى أن قمة بكين التي تجمع بين ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، والرئيس الصيني شي جين بينغ، من شأنها أن تعزز الاستقرار الإقليمي، بما يحقق السلام العالمي، إلى جانب توظيف الإمكانات والطاقات المشتركة برؤية مستقبلية واضحة.
مستقبل مزدهر
وقال المغرد الإماراتي بيرق أبوظبي: "زيارة ولي عهد أبوظبي إلى الصين لها أبعاد تتجاوز التبادل التجاري، بين قائد يشهد له العالم بالحكمة والإقدام، وبين العملاق الصيني الذي يبحث عن شركاء إستراتيجيين لبناء مستقبل أكثر استقراراً وازدهاراً لأجيال المستقبل".
وقالت ريم المزروعي: "عززت بلادي الإمارات مع الصين مسيرة التعاون والشراكة لتنمية العلاقات والتقدم للعالمية".
شريك الاقتصاد والتسامح
وقالت الإعلامي الإماراتي جمال الحربي: "سور الصين العظيم يقف شاهداً على عمق العلاقات التاريخية بين الإمارات والصين، بالأمس الشيخ زايد وضع لبنة الأساس، واليوم الشيخ محمد يواصل بناء جسر العلاقات الاستراتيجية.. الصين اختارت الشريك الأقوى في المنطقة.. شريك الاقتصاد والتسامح.. الشريك والصديق الأجدر للجميع".
وقال الإماراتية أسيل الكعبي: " الامارات والصين زيارة لتعزيز الشراكات والتعاون الإستراتيجي .. دمت في تألق ونجاح بلادي".
وقال المغرد الإماراتي سهماوي: "أشرقت شمسها الصين".
وقالت فاطمة العامري: زيارة محمد بن زايد الى الصين تزيدنا ازدهاراً وانفتاحاً على الدول المتقدمة.. عاشت بلادي بكل إنجازاتها المبهرة".
تحقيق الطموحات
وقال نواف المنصوري: "العلاقات بين الإمارات والصين تتطور وتزداد متانة في سبيل تحقيق كافة الطموحات المطلوبة، وتقديم يد العون لبعضهما لتحقيق الأهداف المرجوة".
وقالت الكاتبة والباحثة الإماراتية هند فيصل: "ترتبط دولة الإمارات مع الصين في علاقة دبلوماسية واقتصادية قوية ترتكز على أسس متينة من التعاون العميق المتبادل بين البلدين الصديقين والتي بدأت منذ تأسيس دولة الإمارات".
تعاون مستمر
وقال المغرد الإماراتي سالم النعيمي: "عدة سنوات من الصداقة المتينة والعلاقات والأهداف والطموحات المشتركة بين الإمارات والصين، وما زالت الإنجازات والنتائج تظهر حتى الآن ومستمرة إلى الأبد.