بينما يميل غالبية الخريجين الأتراك الشباب بشكل مُتزايد إلى الهجرة، وفق دراسة أوروبية حديثة، خلص تحليل أجرته مؤسسة "لو موند" الإعلامية الفرنسية إلى أنّ الانتخابات البلدية التي جرت الشهر الماضي في تركيا، لا زالت تُؤدّي إلى تآكل المزيد من هالة الحزب الرئاسي الذي كان يُوصف بأنّه لا يُقهر، إلى الحدّ الذي بات فيه المُعارضون يُطلقون على بلدهم اسم "تركيا الجديدة".
26/04/2024